الجزء الأول
هذه القصة حدثت بالفعل فى مصر م عرضها فى التليفزيون المصرى
فى برج خلف الاسوار..
سيدة توفى زوجها وهى فى الشهور الأولى من ال وكانت لديها منه
ابنة فى الرابعة تقريبا من عمرها وعنا اقتربت الولادة شعرت السيدة
بأنها قد تمو..ت أثناء هذه الولادة فطلبت من أخيها
.
أن يراعى بنتها والمولود الجديد فى حالة وفاتها
ويبدو أنها كانت ة الروح وكانت تشعر بما ينتظرها من مجهول
وعنا دخلت المستشفى لاجراء عملية الولادة ما..تت فى الوقت الذى رزقها الله فيه مولدا لها
وبعد ان قام الأخ بها عاد الى بيته ومعه بنت أخته الصغيرة والمولود الجديد
وإذا بزوجته تثور فى وجهه خبره أنه إما هى أو أبناء أخته فى البيت
فقام هذا الخال للأبناء والعياذ بالله بالتوجه ليلا الى المقابر
وقام بفتح أخته ووضع المولود فى ال
وعنا أراد ان يضع الطفلة الصغيرة فبكت فقام باعطائها ( شخشيخة ) وقال لها
.
اذا بكى الطفل قومى بملاعبته بها وقال لها انا سوف احضر لكى يوميا الطعام
ثم أغلق ال وانصرف .
.
وفى صباح اليوم التالى وأثناء مرور التربى بجوار ال فسمع ص شخشيخة داخل ال فخاف ا
وانصرف على الفور ثم عاد مرة أخرى فى اليوم التالى
” في ال ” قصة حقيقية … الجزء الأخير
وفى صباح اليوم التالى وأثناء مرور التربى بجوار ال
فسمع ص شخشيخة داخل ال فخاف ا وانصرف على الفور
.
ثم عاد مرة أخرى فى اليوم التالى فسمع نفس الأصوات للشخشيخة
فانصرف على الفور من وظل يفكر ماذا الذى يحدث داخل هذا ال
ولكنه لم يذهب اليه فترة طويلة قاربت الخمسة عشر يوما
ثم عاد ومر من جديد ليسمع نفس الص فذهب وأحضر مجموعة من الأشخاص
وعرض عليهم الأمر فتوجهوا معه الى ال وهناك سمعوا بالفعل أصوات الشخشيخة
فقاموا بفتح ال وهنا كانت المفاجأة التى تتزلزل لها الأبدان
الطفلة والمولود أحياء بجوار الأم فقاموا بابــ,,لاغ ال والنيابة العامة والطب الشرعى
وبسؤال الطفلة عما حدث فر لهم ما حدث من خالها
.
فسألوها وكيف قضيتى تلك الفترة وأنتى مازلتى على قيد الحياة
وبدون طعام ولا شراب أنتى والمولود الصغير
فأجابت :
كنت عنا يبكى أخى أقوم بالشخشخة له فتقوم أمى من رضعه ثم ت مرة أخرى
وعنا أشعر أنا بالجوع كان يحضر لى ( عمو لا أعرفه )
يلبس بيضاء ويعطينى الطعام وينصرف
.
وبسؤال طبيب الطب الشرعى عن حالة الجثـ..ــة عنا أخرجوا الطفل والطفلة
فأجاب أن جثتها دافئة كما لو كانت على قيد الحياه
وليس بعد مرور عشرين يوما على ها فسبحان الله تعالى …
إذا أتمت القرأه اذكر الله
