الســر,,طان يحاصر أسماء الأســد في موسكو ولندن تترقب منعها من دخول أراضيها
تفاقمت حالة أسماء الأسد الصحية بسبب مــر,,ض الســر,طان، حيث أوصى الأطباء بعزلها خشية انتقال العــد,وى إلى المحيطين بها. وتشير مصادر إلى أن فرص نجاتها أقل من 50%. في الوقت نفسه، تداولت صحف بريــطانية وتــركية أن أسماء ترغب في الانت,قال إلى بريــطانيا بعد الطــلاق من بشار الأســد، لكن مسؤولين بريــطانيين تحدثوا عن احتمال منعها من دخول البلاد بسبب العقــوبات المفروضة عليها ودعمها لزو,جها في قمع الشعب الســوري.
وكانت موسكو منحت بشار الأســد وزوجته وأبناءهم حق اللجوء “لأسباب إنسانية”، وذلك بعد هــروبه من العاصمة الســورية دمشق، التي دخلتها فصائل المعـ.ـارضة المس,لحة يوم 8 ديسمبر/كانون الأول لتنهي أكثر من 50 سنة من الحكم القمعي لأسرة الأســد.
علا,ج سابق من ســر,طان الثــدي وكانت أسماء تلقت علاجا من ســ,رطان الثـ,ـدي منذ سنوات، وأعلنت في أغسطس/آب 2019 أنها شفيت تماما من المړض بعد علاج استمر لمدة عام. وذكرت الصحيفة أن أسماء أصـ,ـيبت بالســر,طان مرة أخرى، بعد فترة من شفائها من سـ,ـرطان الثـ,ـدي، ولكنه كان ســرطان الډ,م هذه المرة. وفي بريطانيا أكد وزير الخارجية ديفيد لامي أن أسماء تخضع لعقوبات، لدورها في مساندة زو,جها في قمع معار,ضيه، وأنها “غير مرحب بها في المملكة المتحدة”.
وأضاف لامي أنه سيقوم بكل ما تسمح بها سلطاته بصفته وزيرًا للخارجية، “لضمان أنه لا أحد من أسرة الأسد سيكون له مكان في المملكة المتحدة”. وفي السياق ذاته انتقد روبرت جينريك، النائب عن حزب المحافظين والمسؤول عن حقيبة العدل في حكومة الظل، فكرة عودة أسماء إلى بريــطانيا. وقال جينريك “ستكون إهانة للملايين من الســوريين من ض,,ــحايا الأســد إذا عادت أسماء للعيش في رفاهية في المملكة المتحدة”.
يذكر أن أسماء ولدت في منطقة “أكتون” غرب لندن، حيث كان والدها يعمل طبيبا للقلب وتعمل والدتها، سحــر، في السفارة الســورية في لندن، ولديها شقيقان، فراس (46 عاما) وإياد (44 عاما)، وهما أيضا طبيبان. وحصلت أسماء على درجة جامعية في علوم الكمبيوتر بجامعة “كينجز كوليدج” في لندن، وبعدها عملت في أحد البنوك الاستثمارية في لندن حتى زوا,جها ببشار الأســد
الســ,رطان يحاصر أسماء الأســد في موسكو ولندن تترقب منعها من دخول أراضيها تفاقمت حالة أسماء الأسد الصحية بسبب مــر,ض الســر,طان، حيث أوصى الأطباء بعزلها خشية انتقال العــ,دوى إلى المحيطين بها. وتشير مصادر إلى أن فرص نجاتها أقل من 50%. في الوقت نفسه، تداولت صحف بريــطانية وتــركية أن أسماء ترغب في الانتقال إلى بريــطانيا بعد الطــلاق من بشار الأســد، لكن مسؤولين بريــطانيين تحدثوا عن احتمال منعها من دخول البلاد بسبب العقــوبات المفروضة عليها ودعمها لز,وجها في قمع الشعب الســوري.
وكانت موسكو منحت بشار الأســد وز,وجته وأبناءهم حق اللجوء “لأسباب إنسانية”، وذلك بعد هــر,وبه من العاصمة الســورية دمشق، التي دخلتها فصائل المعــا,,رضة المسل,,حة يوم 8 ديسمبر/كانون الأول لتنهي أكثر من 50 سنة من الحكم القمعي لأسرة الأســد. علاج سابق من ســر,طان الثــ,دي وكانت أسماء تلقت عل,اجا من ســ.رطان الثــد,ي منذ سنوات، وأعلنت في أغسطس/آب 2019 أنها شفيت تماما من الم,ړض بعد علاج استمر لمدة عام.
وذكرت الصحيفة أن أسماء أصــيبت بالســ,رطان مرة أخرى، بعد فترة من شفائها من ســر,طان الثــ,دي، ولكنه كان ســر,طان الډ.م هذه المرة. وفي بريطانيا أكد وزير الخارجية ديفيد لامي أن أسماء تخضع لعقوبات، لدورها في مساندة زو,جها في قمع معا,رضيه، وأنها “غير مرحب بها في المملكة المتحدة”. وأضاف لامي أنه سيقوم بكل ما تسمح بها سلطاته بصفته وزيرًا للخارجية، “لضمان أنه لا أحد من أسرة الأسد سيكون له مكان في المملكة المتحدة”.
وفي السياق ذاته انتقد روبرت جينريك، النائب عن حز,ب المحافظين والمسؤول عن حقيبة العد,ل في حكومة الظل، فكرة عودة أسماء إلى بريــطانيا. وقال جينريك “ستكون إهانة للملايين من الســوريين من ضــ,حايا الأســد إذا عادت أسماء للعيش في رفاهية في المملكة المتحدة”. يذكر أن أسماء ولدت في منطقة “أكتون” غرب لندن، حيث كان والدها يعمل طبيبا للقلب وتعمل والدتها، سح,ــر، في السفارة الســورية في لندن، ولديها شقيقان، فراس (46 عاما) وإياد (44 عاما)، وهما أيضا طبيبان.
